مع اقتراب خميس الحسم حيث من المتوقع انتخاب رئيس للجمهورية، قال الرئيس الأسبق العماد ميشال سليمان في تصريح: “خلاصة الوضع يوم أمس الاثنين في ٦/١/٢٠٢٥: الحراك في لبنان في أوجه، تحرك الجيش للانتشار في الناقورة، تحرك الكتل النيابية لانتخاب الرئيس في ٩/١ وتحرك اللجنتين الخماسيتين الدبلوماسية في الداخل ولجنة الاشراف على تطبيق اتفاق وقف اطلاق النار”.
أضاف: “الفرصة متاحة أمام لبنان لاستعادة وضعه كدولة طبيعية، لها دستورها ونظامها الديموقراطي وقوانينها وذات سيادة على كامل اراضيها. فنذهب الى انتخاب رئيس وتكوين السلطات الدستورية ونمضي في تنفيذ وقف اطلاق النار وانتشار الجيش في جنوب الليطاني وحصر السلاح في يده، تمهيداً لحصره على كامل الاراضي اللبنانية”.