استأنفت عدد من المدارس في بلدتي جديدة مرجعيون والقليعة اليوم الثلاثاء الدراسة بعد إغلاق قسري استمر لأكثر من عام، في محاولة لاستعادة نمط الحياة شبه الطبيعية في المنطقة.
ونظرًا لأن التعليم حق أساسي من حقوق الطفل، قررت إدارات هذه المدارس، وبموافقة الأهالي، أن يكون التدريس حضوريًا رغم التحديات والصعوبات المتمثلة في الوضع الأمني الدقيق وغير المستقر، وانخفاض عدد الطلاب نتيجة نزوح معظمهم من بلداتهم كالخيام وكفركلا وكفرشوبا. ومع ذلك، تضع هذه المدارس مصلحة الطلاب وحقهم في التعليم كأولوية.
