تشهد المناطق المختلفة من بعبدا وحتى جبيل حركة عقارية ناشطة، حيث يُقدِم نازحون، وبشكل واسع، على شراء عقارات مبنية في مناطق تُعتبَر آمنة. يُعتبَر ذلك مؤشراً واضحاً على طول الأزمة وعمقها، وعدم إمكانية حلّها في الزمن القريب، ومن المحتمل أن تمتد لأعوام.
.